الأربعاء، 3 سبتمبر 2014

عنها..31






مياه راكده كانت حياتى ..
وانت الحجر الذى رماه القدرفيها..
لن تعود حياتى ابدا كما كانت فلقد خلقت بوجودك حياة اخرى بتفاصيل متجددة دائما ستحمل دائما توقيعك..

هناك تعليق واحد:

النسر المهاجر يقول...

الحب دائما ما يدفع الحبيب لان يغير من نفسه لأجل من يحب ولكن لا يستطيع العوده مثل اللحظات التى تمر فى اعمارنا لا يمكن أن تعود
ولكن قد يجد الشخص انه عاد لمياهه الراكده الا ان قاع المياة لم يعد ذاته ما كان موجود