أسخف حاجة فى الدنيا لما الحاجة مابتجيش فى وقتها.. ومش قصدى بده الأقدار ، لأن ربنا بيقدر كل حاجة وبيكتبها للأنسان فى معادها حتى لو ماحسش بده فى الأول أو قلق من تأخيرها
أنا بتكلم عن الحاجات اللى فى أدينا أحنا ،عن المجاملات اللى بننسى نعملها حتى مع أقرب الناس
عن الكلام اللى المفروض نقوله وبنتردد أو بننشغل أو حتى بنكسل ، ونيجى نقوله بعد كده يبقى ماسخ وما يتحسش وممكن يزعل بدل ما يفرح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق