يعجب الولد بالبنوتة ويقرر انه يطلب منها معاد يخرجوا فيه.. تندهش لجرأته ..وتقرر ترفض لكنه يصمم ويفعل المستحيل وبطريقة تجعلها توافق وتبدأ الحدوتة يحبوا بعض وكالعادة الاهل يرفضوا ارتباط الاميرة بالفقير ويبعدوا ويرجعوا تانى
يتجوزوا ويخلفوا ويعيشوا حياة رائعة ويوصلوا معا لارذل العمر واللى فيه حبيبة العمر تصاب بالزاهيمر وتصل فيه لمراحل متقدمة تنسى معاها اولادها وتنسى رفيق العمر..
يقرر انه لن يتخلى عنها .. ويلازمها فى الدار المقيمة فيها لتلقى العلاج.. يعرف نفسه على انه نزيل معها ويمسك نوتته ويقص عليها قصتهما .. تتأثر وتبدأ تفتكر.. عشر دقائق ربما.. خمسة.. او حتى دقيقتين.. ترجع تنسى بعدهم هو مين وهى مين وتصرخ لخوفها منه كرجل غريب.. يحزن ولكنه لا ييأس .. فالدقائق البسيطة التى كانت فيهم زوجته تكفيه لكى يعاود المحاولة من جديد ويعرف نفسه من جديد ويبدأ من جديد !
هل هناك واقع هكذا ؟ ام ان خيال الكاتب كان خصبا ليخرج به وبنا من واقع جامد لخيال رقيق حالم نتمنى ان نعييش معاناته قبل افراحه؟
عن فيلم Notebook
هناك 4 تعليقات:
بحب الفيلم ده جداااا مشوفتهوش من فترة بس امبارح صجبتي بتقوللي انها شافته وقلتلها انه جميل اووي
عاجباني فعلا فكرة اصراره انه يكون معاها ويفكرها كل ثانية
هو صحح الاخلاص عملة نادرة بس موجود
:)
رايته مـــنذ مدة
وأعجبنى جدا
رقـــــيق
معبر ومحفز للأمل
وآدي آخرة زواج بنت الباشا من ابن البواب...
بحاول أخرج من مود الرومانسية الشاهق دا يا ريمي قبل ماقع على بوزي >_<
من كتر أفلام الرومانسية ووالت ديزني الواقع أصبح يصيبني بكتئاب
وبالمناسبة مشفتش الفيلم دا قبل كدا ^_^ ان شاء الله ادور عليه واشوفه بحب الناس اللي بتديلي تلميحات بافلام حلوة :)
إرسال تعليق